لغز جزيرة القيامة إيستر


جزيرة_القيامة‬ في المحيط الهادي يوجد فيها ألف تمثال حجريّ ضخم يعيش فيها مئتا شخص،خمسة أصنام لكلّ شخص.ليس بإمكان هؤلاء الناس أن يقوموا بصُنع هكذا تماثيل وهكذا أصنام هائلة وضخمة حتى ولو أرادوا ذلك،ما هو الهدف من صنعها؟
عندما قامت الطائرات بالتقاط صور للتماثي تمّ اكتشاف أنها قد وُضِعَت عند نقاط هندسية مقصودة وبطريقة تُمَكِّن من رؤية هذه التماثيل مِن على سطح القمر .يظنُّ مَن قاموا بدراسة هذا الموضوع بأننا لسنا أوّل مَن بحثَ عن الحياة على كواكبٍ أخرى ليس هذا فقط، بل يبدو وأنّ كيانات من كواكبٍ أخرى قد قامت بإجراء اتّصال مع أرضنا.
هذه التماثيل المرتفعة والعالية لا معنى لها بنفْسها، لكن المعنى يبرُز ويظهر عندما تتمّ مشاهدتها ومراقبتها من على متن طائرة حيث تتمّ ملاحظة إشارات لبعض العلامات والرموز والرسائل السرية.لا يُمكن قراءة هذه العلامات والرموز إلا من على القمر. توجد على أرضنا الكثير من الأشياء لا نعرف عنها أيّ شيء ولكنها تحتاج لأبحاث مشابِهة حتى يعي البشر حقائقها وأسرارها.
‫#‏صندوق‬ حديدي صغير في المتحف البريطاني اكتشفوا اليوم بأنّ هذا الصندوق هو نوع من أنواع البطاريات التي كانت تُستَخدم في طهران منذ حوالي الألفي عام. اكتشاف يتجاوز كلّ خيال، حقيقة وجود بطارية من هذا النوع كانت تُستخدَم في طهران منذ ألفيّ عام.لكنها اليوم حقيقة مؤكدة أنّ هذا الصندوق هو بطارية.
أماكن الحجّ المقدّسة اماكن رمزية جداً هذه الأماكن تمّ اختراعها بواسطة الحضارات القديمة.ولكن حضارتنا المعاصرة فقدت جميع أنواع المعرفة الحقيقية المتعلقة بأهمية هذه الأماكن نقوم بها فقط لأننا كُلِّفْنا بها، دون أن نُدرك لماذا أقيمَت أماكن الحجّ هذه، كيف تُستَخدَم ومَن الذي بناها
توجَدُ معانٍ عميقة جداً مخفية وغير مرئية من الخارج.عليكم أولاً أن تفهموا أنّ حضارتنا الحالية فقدت هدف، لذا فإنّ الناس التي تذهب اليوم لأماكن الحَجّ لا تفعل شيء سوى تضييع وقتها.ومَن يعارضون فكرة أماكن الحج هُم أيضاً يقومون بتضييع وقتهم، مهما ظهر جدَلهم على أنه مُقنِع ومنطقي، لأنهم لا يعرفون أيّ شيء عن أسرار هذه الأماكن.لا الناس التي تزور أماكن الحج المقدسة ولا أولئك الذين يعترضون على زيارتها
يوجدُ مكانٌ شهير للحَجّ لدى الجاينيين معروف باسمSamved Shikhar.في هذا المكان تُوفّيَ22من أصل24سيّد جايني مستنير وتركوا أجسادهم.يبدو الأمر وكأنه مُخَطَّط له إذ يستحيل أن يموت22من أصل24نفس المكان، مع وجود مساحات زمنية شاسعة بينهم.إذا صدَّقنا ما يقوله الجاينيون فالفترة الزمنية بين السيّد المستنير الأول والرابع والعشرين تبلغُ المئة ألف عام.
الكعبة هي مكان الحَجّ لدى المسلمين.قبل مُحمَّد وَجِدَ365صنَماً في الكعبة – صنم مختلف لكلّ يوم من أيام السنة – وتمّت إزالة وتدمير جميع هذه الأصنام، ولكن الحجر المركزي الرئيسي والذي كان مركز المعبد بقيَ مكانه.والكعبة قديمة أقدم من دين المسلمين.تاريخ الإسلام لا يتجاوز ال1400عام، لكن الحجر الأسود في الكعبة يبلغُ من القِدَم مئات الآلاف من الأعوام.
حقيقة أخرى هامة عن هذا الحجر هي أنه يبدو وكأنه لا ينتمي إلى أرضنا.كيف أتى إلى الأرض؟ الفرضيّة الوحيدة هي أنه جزء من نيزك.آلافٌ من الأجزاء الحجرية تتساقط على الأرض خلال24ساعة من تحَلُّل النيزك.الكثير من هؤلاء يحترق قبل وصوله إلى الأرض.أحياناً تصِلُ بعض الحجارة الهائلة الضخمة إلى الأرض وحجر الكعبة هو واحد من هذه الحجارة.
إلّا أنّ بعض الباحثين الذين تبحَّروا وغاصوا أعمق في هذه الأمور فأسَرّوا بأنّ هكذا حجارة ضخمة من الممكن وأنْ تكون قد أُحْضِرَت إلى الأرض وتُرِكَت عليها، تماماً مثلما ترك روّاد الفضاء بضعة أشياء قليلة من الأرض على القمر.
لذا فقد لا يكون حجر الكعبة جزءاً من نيزك وإنما قد يكون تمّ تَرْكه من قِبَل سُكّان كوكبٍ آخر لأجل إقامة تواصل واتصال مع سُكّان الكواكب الأخرى.لكن اليوم لم يبقَ من الأسرار إلا العبادة هناك.وضاعَ عِلْم كيفية استخدام هذا الحجر للتواصل مع العوالم الأخرى.
ذات يوم فُقِدَت مركبة فضائية روسية لم يتمّ تحديد اسمها وتاهت بسبب عُطل ألَمَّ بالراديو الذي يؤمّن اتصالها بالأرض، لم يُعرَف ما إذا كانت قد احترقت أو دُمِّرَت أو أنها لا تزال في مكانٍ ما في الفضاء.لكنها وإن حَطَّت على كوكبٍ ما، وقام سكّان هذا الكوكب بإصلاح الراديو الخاص بها، فسوف تتمكن من إعادة الإتّصال بالأرض.وإلّا فسوف يقوموا بتفكيك الراديو أو وضعه في متحف خاص بهم.قد يخاف سكّان هذا الكوكب من الراديو ويتساءلون عن مصدره وربما يبدأون بعبادته.وقد يكون حجر الكعبة أداةً من كوكبٍ آخر تمّ إرسالها لأجل إقامة اتّصال مع الأرض.
مُلَخَّص هذه الأمور وتبسيطٍ لها لأجل أن أُفْهِمكم أنّ مكان الحجّ المقدّس كان وسيلة لأجل إقامة اتّصال.اتصال ليس مع أيّ كيانات حيّة في الفضاء ولكن من أجل إقامة اتّصال مع أرواحٍ مستنيرة عاشت على هذه الأرض يوماً.
إنّ نِسَب هطول المطر ليست بمستوى واحد حول الأرض، فهناك أماكن يهطُلُ فيها المطر بغزارة، وهناك أماكن كالصحراء لا تُمطِرُ فيها،في المقابل هناك أماكن غاية في البرودة حيث لا وجود فيها سوى للثلج، وهناك أماكن شديدة الحَرّ إذ يستحيل صُنع الثلج فيها.بنفس الطريقة توجَدُ على سطح الأرض أماكن تحوي ذبذبات وعي كثيفة عالية المستوى، وهناك أماكن تحوي ذبذبات وعي ضئيلة ومنخفضة المستوى.وقد بُذِلَت محاولات واعية من أجل خَلق أماكن تحوي وعياً عالياً وسامياً، من أجل خَلق حقول مشحونة بجلال الوعي البشري.هكذا أماكن لا تحدث تلقائياً ولكنها نتيجة وعي أفراد غاية في القوة و قد ارتحلَت هذه الأسياد المستنيرة ودخلت حال التجاوز الأبدي والفناء الإلهي المُطْلَق
شكرا لتعليقك